Entre l'assassin et la victime

merci

ممكن ترجمة الى العربية او الانجليزية لو سمحتم

نحن نعيش خلط في المبادئ و القيم إذ أن عدم التفرقة بين المجرم أو السفاح و الضحية هو ذروة الخلط, ففي الوقت الذي يمكننا مشاهدة و معرفة كل شيء نظل عاجزين عن الفهم.فالفلسطيني يعيش لكي يحقر و يذل و يعذب بل و أيضا ليقتل هذا هو مصيره الذي أعده له العالم المتحضر فعليه إلا أن يتحمل وزر ذلك طالما أتى إلى هذه الأرض الموعودة مصادفة دون تأشيرة أو ترخيص مسبق فيجب أن نتخلص من جميع الفلسطييين الذين لا حق لهم في أرض أو جنسية أو حتى العيش الكريم لأن في يوم ما من التاريخ إرتكب هذا العالم المتحضر خطأ ضد ذلك السفاح الصهيوني.

شكرا لك وشكرا للاستاذ /طه

واسمحوا لى حضراتكم ان اضيف اننا جميعا اصبحنا غرباء فى اوطاننا وعندنا بالتحديد فالذين هربوا قديما من ان يخوضوا مع الجيش حرب اكتوبر المجيده وهربوا الى انجلترا وامريكا وهولندا قد عادوا الأن وهم من كبار رجال الأعمال وبدلا من ان يحاسبوا اصبحوا الأن من رجال السلطة واصبحت السمة الرئيسية ان لا شرف ولا امانة ولا نخوة فالمواطن الشريف ليس له مكان وليس من حقك ان تقول كلمة لا واذا قلتها فالجريمة محضرة مسبقا وكلنا يعلم ما هى ارهابى .
ارهابى اذا قلت كلمة حق ارهابى اذا رفضت الظلم ارهابى اذا طالبت بحقك وغيرها كثيرا ولا نملك الا ان ندعوا الله ان يذيح هذه الغمة واقسم لكم ان لدينا جيشا لو خاض حربا ضد امريكا واسرائيل معا لقهرهم جميعا دون مساندة من احد .
لا اريد ان اطيل عليكم ولكن لاتأملوا كثيرا فى قمة او اجتماع وزراء فهذا زمار وذاك طبال وكل يغنى لمولاه

اللهم انصر الإسلام والمسلمين واهلك الكفرة واتباعهم فهم اعداء هذا الدين

شكرا avocatn

أنت مــلاك هذا المنتدى

نجدك دوما وقت الحاجة

اشكرك أخى ناصر