هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 القصة الكاملة لريان مدينة نصر ابن وزير التنمية الاقتصادية شريك للنصاب قدم له 3 ملايين جنيه.. من أين له بها.. ووقع علي إيصالات أمانة للضحايا بعشرات الملايين نيابة عن النصاب الريان الجديد عمره 35 سنة واستولي علي 5 مليارات جنيه من (كبار القوم)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المدير أ/ طه العبيدي
Admin
المدير أ/ طه العبيدي


عدد الرسائل : 5241
الإسم و اللقب : رجال القانون
نقاط : 5743
تاريخ التسجيل : 19/01/2008

القصة الكاملة لريان مدينة نصر ابن وزير التنمية الاقتصادية شريك للنصاب  قدم له 3 ملايين جنيه.. من أين له بها.. ووقع علي إيصالات أمانة للضحايا بعشرات الملايين نيابة عن النصاب الريان الجديد عمره 35 سنة واستولي علي 5 مليارات جنيه من (كبار القوم) Empty
مُساهمةموضوع: القصة الكاملة لريان مدينة نصر ابن وزير التنمية الاقتصادية شريك للنصاب قدم له 3 ملايين جنيه.. من أين له بها.. ووقع علي إيصالات أمانة للضحايا بعشرات الملايين نيابة عن النصاب الريان الجديد عمره 35 سنة واستولي علي 5 مليارات جنيه من (كبار القوم)   القصة الكاملة لريان مدينة نصر ابن وزير التنمية الاقتصادية شريك للنصاب  قدم له 3 ملايين جنيه.. من أين له بها.. ووقع علي إيصالات أمانة للضحايا بعشرات الملايين نيابة عن النصاب الريان الجديد عمره 35 سنة واستولي علي 5 مليارات جنيه من (كبار القوم) Emptyالأربعاء فبراير 27, 2008 12:17 pm

القصة الكاملة لريان مدينة نصر ابن وزير التنمية الاقتصادية شريك للنصاب قدم له 3 ملايين جنيه.. من أين له بها.. ووقع علي إيصالات أمانة للضحايا بعشرات الملايين نيابة عن النصاب الريان الجديد عمره 35 سنة واستولي علي 5 مليارات جنيه من (كبار القوم)


إسلام رضا بهاء ابن الدكتور عثمان محمد عثمان وزير التنمية الاقتصادية ليس معروفاً حتي الآن إذا كان ضحية من ضحايا ريان مدينة نصر أم شريك له. حتي الآن.. بهاء ضحية.. المصيبة ليست في أنه ضحية.. المصيبة أنه دفع للريان أكثر من 3 ملايين جنيه.. السؤال: من أين له بهذا المبلغ وأبوه مجرد وزير محدود المرتب. يسكن في شقة متواضعة في مدينة نصر.

السؤال الثاني.. كيف شارك بهاء أو سقط ضحية هذا المحتال. رغم ان أباه هو الوزير المكلف بوضع خطط الدولة الاقتصادية وخطط التنمية. هو الذي ينظر اقتصادياً للحكومة يتابع الأداء الاقتصادي لمؤسسات الدولة.. البنوك.. البورصة.. الوزارات.. القطاع الخاص.. الأجور..إلخ، هل عرف الوزير ان ابنه شريك أو ضحية للنصاب؟!

إن بهاء لم يكن يغادر كافيتريا النصاب.. كانا لا يفترقان وهناك من يردد من الضحايا أنه كان يحصل منهم علي الأموال ليقدمها للنصاب أي باختصار سمسار ويحرر ايصالات أمانة للضحايا.

القصة الكاملة في السطور التالية
ستيقظنا فجأة علي ظهور »ريان« جديد بمدينة نصر، استطاع أن يسلب المواطنين أموالهم، مثلما تسحب الكحلة من العين لكن الاختلاف في هذه الواقعة هو اختلاف في نوعية الضحايا، فمن بينهم أبناء وزراء ورجال أعمال ومناصب مهمة في الدولة.

إنه إسلام رضا أحمد إبراهيم جادو - 35 سنة- خريج معهد فوق المتوسط بالعاشر من رمضان، بدأت رحلته مع الاقتراض منذ أن كان طالباً بالمعهد، كان يقترض من أحد زملائه المقربين ويدعي - مصطفي عيد - وأثناء دراسته بالمعهد كان يقوم بالاتجار في أجهزة المحمول »المستعملة« ببيعها واستبدالها لزملائه بالمعهد مستغلاً علاقته بزملائه من أبناء الصفوة وازدادت تجارته وذاع صيته، بعدها انتقل الي مدينة نصر وقام باستئجار كافيه »دي باري« مشاركة مع صديقه »مصطفي عيد«.. في الوقت نفسه لم يترك تجارة المحمول بل توسعت وانتقل من التجارة في الأجهزة المستعملة إلي الحديثة التي كان يبيعها بأبخس الأثمان لزبائن الكافيه الذي كان يجمع شخصيات مهمة وأبناء وزراء حاليين ورجال أعمال وأصحاب شركات، ومن خلال تواجده الدائم بالكافيه تسلل »إسلام« إلي مجموعة الحضور من أبناء الذوات، وعرض عليهم أجهزة محمول ذات ماركة عالية قيمتها غالية بأبخس الأسعار، ولأن النفس البشرية طماعة بطبيعتها مهما كان الإنسان غنياً. فقد انجرف الجميع للتعامل معه في تلك الأجهزة. وداوموا علي شرائها.. بعدها قام بعرض مشاركة البعض منهم في عقد صفقات للمحمول يأتي بها من دبي - علي حد قول إسلام لضحاياه- بعد أن اقنعهم بفكرته الجهنمية باستثمار أموالهم في هذا المجال وبعائد شهري يتراوح ما بين 4 و6% شهرياً، وبدأ التعامل بين »الريان« والضحايا قبل سبعة أعوام من الآن وأودعوه الأمان قبل الأموال.. الغريب أن بعض الضحايا - حسب ما ذكروا لـ »الوفد«- كانوا يرفضون تحصيل الأرباح ويطلبون من »الريان« إضافتها إلي رأس المال الأصلي، حتي تزيد مدخراتهم لديه ومن ثم يزيد العائد الشهري.. أغرب ما قاله الضحايا عن إسلام »ريان مدينة نصر« أنه كان ملتزماً بأداء الصلاة في أوقاتها ويؤدي فريضتي العمرة والحج كل عام، ولم يكف عن التبرعات للفقراء، وتوزيع كسوة الشتاء والبطاطين علي المحتاجين.. الأمر الذي دفع ضحاياه لعدم الشك فيه قدر أنملة.. أيضاً من خلال تعاملاته مع أولاد الذوات وأبناء الوزراء وأعضاء الجهات السيادية في الدولة كل هذه العلامات أعطت الثقة لانضمام جدد وقعوا جميعهم في فخ النصب والخديعة.. ولم يقتصر الأمر عليهم فقط، بل لثقتهم الزائدة في »إسلام« أحضروا له عملاء كثيرين والتزموا هم أمامهم بأموالهم التي أودعوها لديه.. الضحايا أكدوا أنهم لم يساورهم الشك ولو للحظة واحدة فيه، وقالوا إنه كان ينصب بعباءة الدين، واعتبروا تواجده بجوار الطبقات العليا المتواجدة بصفة مستمرة في الكافيه أنهم شركاء له، مما جعلهم أكثر ثقة، ولكن كانت المفاجأة عندما فوجئوا بأن هؤلاء الرجال المهمين منضمين معهم في صفوف الضحايا.. »إسلام« لم يسلم منه أيضاً العاملون معه بالكافيه الخاص به، ولم يرحمهم في أموالهم، بداية من »الشيف« حسن الذي كان يعمل مديراً للكافيه استولي علي »تحويشة عمره« هو وإخوته وجميع أفراد أسرته.. بلغت المبالغ التي حصلها منهم مليون جنيه، أيضاً »الشيف« وائل. أودعه مبلغ 193 ألف جنيه، أما محمد حمدي - أيضا من العاملين بالكافيه - فقد حصل منه علي مبلغ 260 ألف قام بتجميعها من أصدقائه ومعارفها بعد اقناعهم بأرباح خيالية، أما محمد »حريقة« مبلغ 50 ألفاً ورضا عبدالمجيد »رضا شيشة« 10 آلاف، ومحمود يوسف 750 ألف جنيه وجمعها من إخوته وجيرانه وأصدقائه - أيضاً المتر »بيبو« 50 ألف جنيه والشيف »علي« مبلغ 150 ألفاً حتي مصطفي عيد صديق عمره وشريكه فإجمالي المبالغ التي أودعها لدي »الريان إسلام« مليون ونصف المليون، وأيضا أحد أصدقائه ويدعي »محمد« حصل منه علي مبلغ »6« ملايين، وتامر وجيه »12« مليوناً جمعها من أصدقائه وأودعها مع »الريان«، أما أحمد سمير وخالد سمير صاحبا شركة مقاولات - فكانت خسارتهما »16« مليون جنيه و هاني مصطفي نجل محام مشهور 2 مليون جنيه يشاركه المبلغ زوج شقيقته محمد سيد ويعمل بجهاز رقابي رفيع المستوي.. أما »علا« المحامية والتي تربي أطفالها اليتامي أتت بكل تملك لكي تدخره لدي »الريان« حتي يدر لها دخلاً شهرياً تنفقه علي أطفالها، أيضاً صديقه تامر - صاحب محلات »بجنينة مول« والذي أتي بجميع أصدقائه وما يملكون من أموال وصلت قرابة 50 مليون جنيه أودعوها أيضاً للاتجار بها في أجهزة المحمول زهيدة الثمن التي لا نعرف من أين يأتي بها ومن يسهل له دخولها إلي مصر؟

.. أما تامر وجيه وأشقاؤه الذين باعوا كل ما يملكون من أراض وعقارات بمبلغ حوالي 200 مليون جنيه أعطوها لـ »الريان إسلام« لينضموا بذلك إلي قائمة الضحايا، أيضا السيدة »زينب« ابنة إحدي الشخصيات المهمة والتي شاركت بمبلغ 120 مليون جنيه والسيدة »و« من الدقهلية »96« مليوناً والتي لم تقم بالإبلاغ حتي الآن لانها تخشي رد فعل أقربائها الذين قامت بتجميع الأموال منهم بعد توقيعها علي ايصالات أمانة بالمبالغ.. الأمر الذي حدث أيضا مع أبناء الوزراء أثناء تجميع الأموال من المقربين لهم بعدما قاموا بتوقيع ايصالات أمانة.. وهو ما سوف تكشفه السطور القادمة علي لسان أحد الضحايا الذي وقع لهم نجل الوزير علي ايصالات بالمبالغ التي تسلمها لإعطائها »للريان« إسلام لتشغيلها، ليصبحوا بذلك بين مطرقة »إسلام« وسندان المودعين بعد مطالبتهم برد المبالغ.

التحقيقات

التحقيقات التي تجريها نيابة الشئون المالية والتجارية الآن برئاسة المستشار أحمد عبدالناصر رئيس النيابة هي التي تفصل في النهاية ما إذا كان أبناء الوزراء أو غيرهم من رجال الأعمال وجميع المودعين ضحايا أم يشاركون »إسلام« في صفقته الكبري التي تصل إلي حوالي 5 مليارات جنيه والتي تعادل ميزانية دولة صغيرة.

.. أيضا رجل الأعمال ومسئول بإحدي الشركات العالمية بمصر عادل عبدالله عامر والذي وقع هو الآخر في فخ النصب، وأودع مبلغ 5 ملايين جنيه لتشغيلهم، ولم يكتف بهذا بل جمع أصدقاء له كان حصيلة أموالهم »5« ملايين الأخري.. ذهبت كلها أدراج الرياح

... من ضمن الضحايا ايضا أسامة »عز« - مهندس والذي أتي »بشقي عمره« هو ووالده بالسعودية وسلمه بكل رغبته لـ »الريان« إسلام ولم يكتف بذلك بل شاركه في كافيه »هافانا« بمدينة نصر لتصل بذلك المبالغ التي أودعها »لريان مدينة نصر« 32 مليون جنيه.. الضحايا أيضاً من بينهم سيدات مجتمع راقي وزوجات لشخصيات مهمة جميعهن رفضن الإبلاغ عن واقعة النصب التي تعرضن لها خوفاً من افتضاح أمرهن أمام أزواجهن وبلغت المبالغ »60« مليون كل هذه الأيام.. كشفت النصب خلال الـ »7« سنوات الماضية والأمور تسير في سلام وصفوف الضحايا - أقصد »....« - في تزايد مستمر، لكن ما كشف المستور وأفاح الرائحة هو عندما طالب المودعون إسلام بأرباحهم الشهرية ولكنه امتنع عن إعطائهم أية أرباح مبرراً موقفه بحجة مرض زوجته »حنان منير محمد الموصلي« وانشغاله بها لاصابتها بمرض خطير اضطره للسفر بها إلي لندن لإجراء جراحة لها، الأمر الذي زرع الشك داخل الضحايا وبدأوا رحلتهم في البحث عنه، فعرفوا أنه سافر إلي »حماه« في كندا وأنه دائم التنقل بين كندا والولايات المتحدة الأمريكية.. من هنا وضحت الرؤية أمام »الضحايا« وعلي الفور توجهوا إلي مباحث الأموال العامة وعرضوا القصة الكاملة »للريان« إسلام علي اللواء عبدالله الوتيدي مدير الإدارة العامة لمباحث الأموال العامة.

والذي كلف العميد محمد شنب بالإدارة بتحرير محضر بالواقعة وإحاله إلي نيابة الشئون المالية والتجارية التي تولت التحقيق، وقام عدد كبير من الضحايا بعمل توكيلات لـ »مجدي محفوظ« - المحامي - والتي بلغت حتي الآن إلي ما يقرب من 500 توكيل لتقديم بلاغات وضمها للقضية، ومن المتوقع أن يزيد عدد الضحايا عن 1000 مواطن لأنهم ليسوا مقتصرين علي القاهرة فقط بل من جميع المحافظات، ونما إلي علمنا أن »الريان« إسلام هناك ضحايا أخري خارج مصر وفي بعض الدول العربية سوف يحضرون في الأيام القليلة القادمة لتحرير بلاغات ضده لضمها في القضية .. »الوفد« عايشت الضحايا أثناء التحقيقات التي أجرتها معهم نيابة الشئون المالية أمس الأول.. البعض منهم رفض الحديث بتاتاً والبعض الآخر تحدث لكن الاثنان اتفقوا في عدم الافصاح عن أسمائهم خوفاً علي مستقبلهم الوظيفي وأماكنهم الحساسة التي يشغولونها.

أحد الضحايا قال: يقطن شقيقي بجوار مسكن نجل أحد الوزراء الحاليين ويدعي »ب« فجاء لي شقيقي وعرض عليّ المساهمة بمبلغ من المال حوالي 100 ألف وعن أحد الزملاء 200 ألف، وآخر 400 ألف ومن أشقائي مبالغ تتعدي الـ 4 ملايين جنيه، ومن أولاد شقيقاتي مبالغ تصل إلي مليون ووقع نجل الوزير ايصالات أمانة بهذه المبالغ، واستمر ستة شهور في دفع النسب المتفق عليها من الأرباح الشهرية بعدها إدعي ضياع الأموال وأنه تعرض لعملية نصب من أحد الأشخاص الذي أودع لديه الأموال لتشغيلها ومن داخل أروقة نيابة الشئون المالية والتجارية التقت »الوفد« بضحية أخري وقالت: إنها تقابلت بنقل الوزير بإحدي الكافتيريات بشارع أحمد فخري، وأعطته 30 ألف جنيه ووقع لها علي إيصال أمانة بالمبلغ ووعدها بأنها سوف تتقاضي فائدة شهرية من 2 إلي 4% شهرياً نتيجة بيع وشراء أجهزة المحمول. وأضافت الضحية: أن المعاملة استمرت شهرين لم تحصل خلالهما علي أية نسبة من الأرباح وعند طلبها الأموال رفض تسليمها معللاً أنه تعرض لعملية نصب وأشارت الضحية أيضاً إلي أن »عم أولادها« وهو أستاذ جامعي أودع أيضاً لدي نجل الوزير مبلغ 5 ملايين جنيه منهم مليون و200 ألف خاصين بأحد أصدقائه وقع ابن الوزير علي إيصال أمانة بالمبلغ..

أما الضحية الثالثة وهو »أحمد« والذي فوجئنا به منهمر البكاء ويحمل في يده صورة لإيصالات الأمانة والموقعة من »إسلام« ـ »الريان« وتبلغ قيمتها 3 ملايين جنيه.. اضطر أحمد لبيع كل ما يملك لسداد الضحايا من أصدقائه الذين طالبوه هو بأموالهم لكونهم لا يعرفون شيئاً عن »إسلام« بل يعرفونه هو ودفعوا الأموال عن طريقه..

الضحايا كثيرون لكن الغالبية العظمي رفضوا الكشف عن شخصاتهم وأسمائهم، وأيضاً رفضوا نشر صورهم.. لماذا؟.. وعن آخر ما وصلت إليه تحقيقات النيابة قال مجدي محفوظ ـ محامي الضحايا ـ إن التحقيقات تسير في مجراها الطبيعي. وأشار إلي أنه تقدم باقتراح للمستشار رئيس النيابة بأن يتقدم برفع دعوي غسيل أموال وليست نصباً حتي يتم التعامل معها دولياً لأن مثل هذه الدعاوي من خلالها يتم القبض علي المتهم وتلاحقه الجهات لمثوله أياً كان وهناك اتفاقية دولية بذلك، لكن دعوي النصب لن يستطيع الضحايا أن يصلوا إلي أموالهم عن طريقها وسوف يظل المتهم حراً طليقاً، أما بخصوص تامر مشهور والذي تم احتجازه وأخلت النيابة سبيله بكفالة 5000 جنيه، فقال مجدي محفوظ: تامر هو أحد الضحايا، لكن تم احتجازه لأن هناك أحد الضحايا قد أبلغ عنه بالتوسط بينه وبين »الريان إسلام« وليس معني هذا أنه أصبح متهماً في القضية.. لأن التحقيقات سوف تطول مدتها وسوف يظهر ضحايا كثيرون، وألمح المحامي إلي أن المبالغ تتعدي الـ 5 مليارات جنيه، وعن عدد التوكيلات التي وقعها الضحايا له قال إنه لا يعلم عددها بالتأكيد ولكنها للآن تتعدي الـ 500 توكيل، مشيراً إلي أن القضية قضية رأي عام من الدرجة الأولي، وسوف تؤثر بدورها علي الاقتصاد القومي والقوي الشرائية في المجتمع لأن معظم الضحايا من رجال الأعمال وكبار المستثمرين في كافة المجالات، وبالتأكيد سوف تؤثر هذه الضربة علي موقفهم المالي وتهدد مشروعاتهم بالانهيار وتشريد العمالة لديهم.

أما عن ممتلكات »الريان إسلام« فعلمت »الوفد« أنه يمتلك فيللا »دوبلكس« والكائنة بـ »45« شارع محمد الحاروني بمدينة نصر والتي اصطدم الضحايا عندما توجهوا للحجز عليها لسداد بعض أموالهم المنهوبة فوجدوها مباعة إلي ثلاثة أشخاص، أيضاً يمتلك »الريان« سيارات فارهة تعادل قيمتها ملايين الجنيهات، شقة في مصر الجديدة وبالتحديد في شارع الخليفة المأمون.

لكن يبقي السؤال الذي اتفق الجميع عليه وهو كيف خرجت هذه الأموال الضخمة إلي الخارج، ومن الذي سهل خروجها ومن يساند »الريان« ويغض طرف الجهات الأمنية عنه حتي تمكن من تهريب الأموال وهرب هو أيضاً.. فمتي سيتوقف مسلسل »الريان« ونغلق الطريق أمام ريان ثالث ورابع..!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.tahalabidi-avocat.fr.gd
 
القصة الكاملة لريان مدينة نصر ابن وزير التنمية الاقتصادية شريك للنصاب قدم له 3 ملايين جنيه.. من أين له بها.. ووقع علي إيصالات أمانة للضحايا بعشرات الملايين نيابة عن النصاب الريان الجديد عمره 35 سنة واستولي علي 5 مليارات جنيه من (كبار القوم)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: 13- في القانون الجنائي و علوم الإجرام Droit pénal & criminologie :: قضايا و جرائم الحق العام :: جرائم جدت في العالم :: آخر الجرائم التي جدت بمصر-
انتقل الى: